ن حب الشباب مشكلة منتشرة وموجودة خاصة في هذه السن، ولها أسباب عديدة منها القابلية للإصابة بها ( سبب جيني) زكما ذذكرت فلك أقارب يعانزن من نفس المشكلة، وعامل العمر، ونوع البشرة... إلخ.
والبشرة عادة تكون دهنية جدًّا في مثل هذه الحالات، فيحدث انسداد في قنوات الغدد الدهنية، وكذلك التهاب أيضا، وفي النهاية نصل إلى الصورة المعروفة لحب الشباب، ويمكنك علاجه باستخدام كريم يحتوي على فيتامين "أ" يدهن على الحبوب والبقع، ويدهن مساء قبل النوم يومًا بعد يوم لمدة أسبوع، ثم يوميًّا مساء أيضًا حتى تمام الشفاء، ولكن يجب أن تعلمي الآتي حتى لا يحدث لك أي قلق:
1- هذا الكريم في الأسابيع الأربعة الأولى سيظهر كل الحبوب الصغيرة جدًّا، والتي ربما لا تلفت نظرك، وهو ما يعطيك إحساسًا بزيادة الحبوب وهذا إحساس غير حقيقي.
2- قد يسبب لك هذا الكريم بعض الاحمرار والتقشر بالبشرة، وحدوث هذا دليل على صحة العلاج وعدم ظهوره يثبت العكس.
تبدأ علامات الشفاء تظهر من الأسبوع الخامس، وستجدين نتائج ترضيك إن شاء الله.
وبالنسبة لعلاج آثار حب الشباب فيتم التعامل معه جراحيا بعد استقرار الحالة تماما وعدم ظهور حبوب جديدة لمدة لا تقل عن 6 أشهر، ومع تواجد العديد من الطرق العلاجية فإنه قد تتم المعالجة باختيار طريقتين أو ثلاثة في آن واحد للحصول على نتيجة حسنة مع العلم أن لكل منها مميزاته وعيوبه، ومن ضمن هذه الطرق نذكر الآتي:-
1- الاستئصال الجراحيSurgical Excision
2-الصنفرة أو الكحتDermabrasion
3- التقشيرChemical Peeling
4-حقن أنسجة تحت الجلدSoft Tissue Augmentation
5 -تسوية السطح بواسطة الليزرLaser Skin resurfacing
وبالنسبة للتقشير الكيميائي فإنه يتم بوضع محلول كيميائي على بشرة الوجه لتقوم هذه المادة بسلخ وتقشير الجلد. وهذه العملية تتم في دقائق معدودة، ثم في غضون عدة أيام يتجدد الجلد وتتكون طبقة جديدة أكثر نعومة وخالية من التجاعيد، وقد يتم التقشير السطحي بمواد خفيفة التركيز على عدة جلسات، أو يكون أكثر عمقا حسب تركيز المادة المستعملة.
أما الصنفرة أو الكحت للجلد فإن ذلك يتم بالاستعانة بجهاز صغير يقوم بتحريك فرشاة على شكل دائري وبدورات عالية السرعة وتقوم هذه الفرشاة بإزالة الزوائد والنتوءات مع إزالة السطح البارز وتسويته وتتجدد الخلايا في غضون أيام بصورة أفضل كما تتميز هذه الطريقة بإعطاء نتائج حسنة في معالجة آثار حب الشباب وآثار الجروح بصفة عامة.
ويتم اندمال الجرح في غضون 10 أيام، ولكن يجب على المريض تفادي أشعة الشمس بعد العملية لمدة من 3 إلى 6 أشهر، وقد ينتج عن الصنفرة أحيانا بعض المضاعفات مثل تغير في لون الجلد سواء إلى الأغمق أو الأفتح، وقد تتسبب هي أحيانا في ظهور ندب أخرى.
وعن الليزر فإن التطور المتسارع لاستخدامات الليزر في المجالات الطبية قد ابتدأ منذ أوائل الستينيات، ويتم من خلاله تسليط الشعاع المركز على أماكن الأنسجة التي يراد إزالتها لمدة أجزاء من الثانية حيث تنطلق طاقة تقوم بتبخير الماء من تلك الأنسجة وتتم إبادتها دون التأثير على الأماكن المتاخمة.
وهناك ثلاثة أجيال من هذه الأجهزة وكلها تتيح فرصة كبيرة للعمل بدقة فائقة وبدون مضاعفات ويستطيع المريض المغادرة بعد يوم واحد من المعالجة بالعيادة الخارجية.
أما حقن الأنسجة تحت الجلد فإن ذلك يتم بإدخال مواد أو أنسجة تتلاءم مع جسم الإنسان ولا يقوم برفضها مثل الكولاجين، وهذه عبارة عن أنسجة بروتينية تحضر من الخلايا البشرية والحيوانية، ويمكن كذلك نقل خلايا دهنية من نفس جسم المريض إلى الأماكن التي يرغب في معالجتها وتحقن هذه المواد تحت الجلد لرفع الانخفاضات وتغطية الثقوب العميقة.
كل هذه العلاجات عزيزتي يجب أن تتم تحت الإشراف الطبي الدقيق، ويجب تحضير المريض قبل العلاج، وكذلك تتم المتابعة باستعمال بعض المستحضرات الموضعية للحصول على أحسن نتيجة.
والطبيب المختص هو الذي يحدد نوعية المعالجة واختيار الطريقة المثلى لذلك، وكل العواصم العربية بها مراكز متخصصة في مجال جراحة التجميل، والخبرة الطويلة والمستوى العلمي الرفيع هو المقياس في الاختيار.
والبشرة عادة تكون دهنية جدًّا في مثل هذه الحالات، فيحدث انسداد في قنوات الغدد الدهنية، وكذلك التهاب أيضا، وفي النهاية نصل إلى الصورة المعروفة لحب الشباب، ويمكنك علاجه باستخدام كريم يحتوي على فيتامين "أ" يدهن على الحبوب والبقع، ويدهن مساء قبل النوم يومًا بعد يوم لمدة أسبوع، ثم يوميًّا مساء أيضًا حتى تمام الشفاء، ولكن يجب أن تعلمي الآتي حتى لا يحدث لك أي قلق:
1- هذا الكريم في الأسابيع الأربعة الأولى سيظهر كل الحبوب الصغيرة جدًّا، والتي ربما لا تلفت نظرك، وهو ما يعطيك إحساسًا بزيادة الحبوب وهذا إحساس غير حقيقي.
2- قد يسبب لك هذا الكريم بعض الاحمرار والتقشر بالبشرة، وحدوث هذا دليل على صحة العلاج وعدم ظهوره يثبت العكس.
تبدأ علامات الشفاء تظهر من الأسبوع الخامس، وستجدين نتائج ترضيك إن شاء الله.
وبالنسبة لعلاج آثار حب الشباب فيتم التعامل معه جراحيا بعد استقرار الحالة تماما وعدم ظهور حبوب جديدة لمدة لا تقل عن 6 أشهر، ومع تواجد العديد من الطرق العلاجية فإنه قد تتم المعالجة باختيار طريقتين أو ثلاثة في آن واحد للحصول على نتيجة حسنة مع العلم أن لكل منها مميزاته وعيوبه، ومن ضمن هذه الطرق نذكر الآتي:-
1- الاستئصال الجراحيSurgical Excision
2-الصنفرة أو الكحتDermabrasion
3- التقشيرChemical Peeling
4-حقن أنسجة تحت الجلدSoft Tissue Augmentation
5 -تسوية السطح بواسطة الليزرLaser Skin resurfacing
وبالنسبة للتقشير الكيميائي فإنه يتم بوضع محلول كيميائي على بشرة الوجه لتقوم هذه المادة بسلخ وتقشير الجلد. وهذه العملية تتم في دقائق معدودة، ثم في غضون عدة أيام يتجدد الجلد وتتكون طبقة جديدة أكثر نعومة وخالية من التجاعيد، وقد يتم التقشير السطحي بمواد خفيفة التركيز على عدة جلسات، أو يكون أكثر عمقا حسب تركيز المادة المستعملة.
أما الصنفرة أو الكحت للجلد فإن ذلك يتم بالاستعانة بجهاز صغير يقوم بتحريك فرشاة على شكل دائري وبدورات عالية السرعة وتقوم هذه الفرشاة بإزالة الزوائد والنتوءات مع إزالة السطح البارز وتسويته وتتجدد الخلايا في غضون أيام بصورة أفضل كما تتميز هذه الطريقة بإعطاء نتائج حسنة في معالجة آثار حب الشباب وآثار الجروح بصفة عامة.
ويتم اندمال الجرح في غضون 10 أيام، ولكن يجب على المريض تفادي أشعة الشمس بعد العملية لمدة من 3 إلى 6 أشهر، وقد ينتج عن الصنفرة أحيانا بعض المضاعفات مثل تغير في لون الجلد سواء إلى الأغمق أو الأفتح، وقد تتسبب هي أحيانا في ظهور ندب أخرى.
وعن الليزر فإن التطور المتسارع لاستخدامات الليزر في المجالات الطبية قد ابتدأ منذ أوائل الستينيات، ويتم من خلاله تسليط الشعاع المركز على أماكن الأنسجة التي يراد إزالتها لمدة أجزاء من الثانية حيث تنطلق طاقة تقوم بتبخير الماء من تلك الأنسجة وتتم إبادتها دون التأثير على الأماكن المتاخمة.
وهناك ثلاثة أجيال من هذه الأجهزة وكلها تتيح فرصة كبيرة للعمل بدقة فائقة وبدون مضاعفات ويستطيع المريض المغادرة بعد يوم واحد من المعالجة بالعيادة الخارجية.
أما حقن الأنسجة تحت الجلد فإن ذلك يتم بإدخال مواد أو أنسجة تتلاءم مع جسم الإنسان ولا يقوم برفضها مثل الكولاجين، وهذه عبارة عن أنسجة بروتينية تحضر من الخلايا البشرية والحيوانية، ويمكن كذلك نقل خلايا دهنية من نفس جسم المريض إلى الأماكن التي يرغب في معالجتها وتحقن هذه المواد تحت الجلد لرفع الانخفاضات وتغطية الثقوب العميقة.
كل هذه العلاجات عزيزتي يجب أن تتم تحت الإشراف الطبي الدقيق، ويجب تحضير المريض قبل العلاج، وكذلك تتم المتابعة باستعمال بعض المستحضرات الموضعية للحصول على أحسن نتيجة.
والطبيب المختص هو الذي يحدد نوعية المعالجة واختيار الطريقة المثلى لذلك، وكل العواصم العربية بها مراكز متخصصة في مجال جراحة التجميل، والخبرة الطويلة والمستوى العلمي الرفيع هو المقياس في الاختيار.
الخميس فبراير 06, 2014 7:20 am من طرف همس المشاعر
» دراسة مدى نجاح فكرة استيراد السيارات من أمريكا
الأربعاء يناير 25, 2012 4:40 am من طرف مدور سياره
» يومان من حياة عضو|ة
الإثنين يوليو 18, 2011 6:53 am من طرف هارون
» قثضبصفق2554
الثلاثاء يوليو 05, 2011 6:50 am من طرف هارون
» ثليسبلقيلق
الجمعة يونيو 24, 2011 3:03 am من طرف هارون
» كــــــــلمات باللغة التركية ومعناه بالعربي
الخميس يونيو 16, 2011 2:50 am من طرف هارون
» الادعية المستجابة الصحيحة لاازالة الكرب والهموم والقلق
الأربعاء مارس 09, 2011 12:12 pm من طرف هارون
» حكم رائعة....
الخميس أكتوبر 07, 2010 3:17 am من طرف هارون
» من هم التركمان
الأربعاء أكتوبر 06, 2010 2:42 pm من طرف هارون