أترككم مع أحداث
القصة...................
*أحد الأطفال كان يلعب في داخل
المنزل وأثناء اللعب
كسر زجاج النافذة جاء أبوه إليه بعد
أن
سمع صوت تكسر الزجاج
وسأل: من كسر النافذة ؟ قيل له فلان
( ولده الأوسط)
فلم يتمالك الوالد أعصابه فتناول عصا
غليظة من الارض
وأقبل على ولده يشبعه ضربا...
أخذ الطفل يبكي ويصرخ وبعد أن توقف
الأب عن الضرب
جرّ الولد قدميه إلى فراشه وهو يشكو
الإعياء و الالم
فأمضى ليله فزعا...
أصبح الصباح وجاءت الأم لتوقظ ولدها,
فرأت يداه
مخضرّتان
فصرخت في الحال وهبّ الأب إلى حيث
الصوت
وعلى ملامحه أكثر من دهشة! وقد رأى
ما رأته الأم...فقام بنقله الى المستشفى وبعد الفحص قرر الطبيب
أن اليدين مسممتان وتبين أن العصا
التي ضرب بها الطفل
كانت فيها مسامير
قديمة أصابها الصدأ, لم يكن الأب
ليلتفت إليها لشدة ما كان
فيه من فورة الغضب, مما أدى ذلك إلى
أن تغرز المسامير في يدي الولد وتسرّب
السمّ إلى جسمه فقرر الطبيب أن لابدّ
من قطع يدي الطفل
حتى لا يسري السم إلى سائر جسمه
فوقف الأب حائرا لا يدري ما يصنع
وماذا يقول؟؟؟
قال الطبيب: لا بدّ من ذلك والأمرلا
يحتمل التأخير فاليوم
قد تقطع الكف وغدا ربما تقطع الذراع
وإذا تأخّرنا ربما
اضطررنا أن نقطع اليد إلى المرفق ثم
من الكتف,وكلما تأخّرنا أكثر تسرب السم إلى جسمه وربما مات
فلم يجد الأب حيلة إلا أن يوقّع على
إجراء العملية فقطعت كفي الطفل
وبعد أن أفاق من أثر التخدير نظر
وإذا يداه مقطوعتان
فتطلّع الى ابيه بنظرة متوسلة وصار
يحلف أنه لن يكسر أو يتلف شيئا بعد اليوم شرط أن يعيد إليه يديه, لم يتحمل الأب
الصدمة وضاقت به السُبُل فلم يجد وسيلة للخلاص والهروب
إلا أن ينتحر, فرمى بنفسه من أعلى
المستشفى وكان في ذلك نهايته
القصة...................
*أحد الأطفال كان يلعب في داخل
المنزل وأثناء اللعب
كسر زجاج النافذة جاء أبوه إليه بعد
أن
سمع صوت تكسر الزجاج
وسأل: من كسر النافذة ؟ قيل له فلان
( ولده الأوسط)
فلم يتمالك الوالد أعصابه فتناول عصا
غليظة من الارض
وأقبل على ولده يشبعه ضربا...
أخذ الطفل يبكي ويصرخ وبعد أن توقف
الأب عن الضرب
جرّ الولد قدميه إلى فراشه وهو يشكو
الإعياء و الالم
فأمضى ليله فزعا...
أصبح الصباح وجاءت الأم لتوقظ ولدها,
فرأت يداه
مخضرّتان
فصرخت في الحال وهبّ الأب إلى حيث
الصوت
وعلى ملامحه أكثر من دهشة! وقد رأى
ما رأته الأم...فقام بنقله الى المستشفى وبعد الفحص قرر الطبيب
أن اليدين مسممتان وتبين أن العصا
التي ضرب بها الطفل
كانت فيها مسامير
قديمة أصابها الصدأ, لم يكن الأب
ليلتفت إليها لشدة ما كان
فيه من فورة الغضب, مما أدى ذلك إلى
أن تغرز المسامير في يدي الولد وتسرّب
السمّ إلى جسمه فقرر الطبيب أن لابدّ
من قطع يدي الطفل
حتى لا يسري السم إلى سائر جسمه
فوقف الأب حائرا لا يدري ما يصنع
وماذا يقول؟؟؟
قال الطبيب: لا بدّ من ذلك والأمرلا
يحتمل التأخير فاليوم
قد تقطع الكف وغدا ربما تقطع الذراع
وإذا تأخّرنا ربما
اضطررنا أن نقطع اليد إلى المرفق ثم
من الكتف,وكلما تأخّرنا أكثر تسرب السم إلى جسمه وربما مات
فلم يجد الأب حيلة إلا أن يوقّع على
إجراء العملية فقطعت كفي الطفل
وبعد أن أفاق من أثر التخدير نظر
وإذا يداه مقطوعتان
فتطلّع الى ابيه بنظرة متوسلة وصار
يحلف أنه لن يكسر أو يتلف شيئا بعد اليوم شرط أن يعيد إليه يديه, لم يتحمل الأب
الصدمة وضاقت به السُبُل فلم يجد وسيلة للخلاص والهروب
إلا أن ينتحر, فرمى بنفسه من أعلى
المستشفى وكان في ذلك نهايته
الخميس فبراير 06, 2014 7:20 am من طرف همس المشاعر
» دراسة مدى نجاح فكرة استيراد السيارات من أمريكا
الأربعاء يناير 25, 2012 4:40 am من طرف مدور سياره
» يومان من حياة عضو|ة
الإثنين يوليو 18, 2011 6:53 am من طرف هارون
» قثضبصفق2554
الثلاثاء يوليو 05, 2011 6:50 am من طرف هارون
» ثليسبلقيلق
الجمعة يونيو 24, 2011 3:03 am من طرف هارون
» كــــــــلمات باللغة التركية ومعناه بالعربي
الخميس يونيو 16, 2011 2:50 am من طرف هارون
» الادعية المستجابة الصحيحة لاازالة الكرب والهموم والقلق
الأربعاء مارس 09, 2011 12:12 pm من طرف هارون
» حكم رائعة....
الخميس أكتوبر 07, 2010 3:17 am من طرف هارون
» من هم التركمان
الأربعاء أكتوبر 06, 2010 2:42 pm من طرف هارون